﴿ تفسير الوسيط: وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين ﴾
وبمصارحتهم بأنه لا يسألهم أجراً على دعوته إياهم إلى ما يسعدهم .
﴿ تفسير البغوي: وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين ﴾
( وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين ) وإنما كانت دعوة هؤلاء الأنبياء كلهم فيما حكى الله عنهم على صيغة واحدة لاتفاقهم على الأمر بالتقوى والطاعة والإخلاص في العبادة والامتناع من أخذ الأجر على الدعوة وتبليغ الرسالة .