﴿ تفسير الوسيط: ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر ﴾
ثم ختم- سبحانه- هذه القصة بما ختم به سابقتها فقال: وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ.وجاءت بعد قصة قوم صالح، قصة قوم لوط- عليهما السلام- فقال- تعالى-:
﴿ تفسير البغوي: ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر ﴾