﴿ تفسير السعدي: إنا نحن نحيي ونميت وإلينا المصير ﴾
﴿ تفسير الوسيط: إنا نحن نحيي ونميت وإلينا المصير ﴾
ثم بين- سبحانه- ما يدل على كمال قدرته فقال: إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ وَإِلَيْنَا الْمَصِيرُ. أى: إنا بقدرتنا وإرادتنا نحيى ونميت من نشاء إحياءه أو إماتته، وإلينا وحدنا مرجع العباد ومصيرهم، لا يشاركنا في ذلك مشارك.
﴿ تفسير البغوي: إنا نحن نحيي ونميت وإلينا المصير ﴾