فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ أي: رجحت حسناته على سيئاته
﴿ تفسير الوسيط ﴾
ثم بين- سبحانه - أحوال السعداء والأشقياء في هذا اليوم فقال: فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوازِينُهُ، فَهُوَ فِي عِيشَةٍ راضِيَةٍ.أى: فأما من ثقلت موازين حسناته. ورجحت أعماله الصالحة على غيرها.