القرآن الكريم الفهرس التفسير الإعراب الترجمة القرآن mp3
القرآن الكريم

تفسير و معنى الآية 17 سورة فاطر - وما ذلك على الله بعزيز

سورة فاطر الآية رقم 17 : سبع تفاسير معتمدة

سورة وما ذلك على الله بعزيز - عدد الآيات 45 - رقم السورة - صفحة السورة في المصحف الشريف - .

تفسير و معنى الآية 17 من سورة فاطر عدة تفاسير - سورة فاطر : عدد الآيات 45 - - الصفحة 436 - الجزء 22.

سورة فاطر الآية رقم 17


﴿ وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ بِعَزِيزٖ ﴾
[ فاطر: 17]

﴿ التفسير الميسر ﴾

وما إهلاككم والإتيان بخلق سواكم على الله بممتنع، بل ذلك على الله سهل يسير.

﴿ تفسير الجلالين ﴾

«وما ذلك على الله بعزيز» شديد.

﴿ تفسير السعدي ﴾

وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ أي: بممتنع، ولا معجز له.


﴿ تفسير البغوي ﴾

"وما ذلك على الله بعزيز"، شديد.

﴿ تفسير الوسيط ﴾

واسم الإشارة في قوله وَما ذلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ يعود على الإذهاب بهم، والإتيان بغيرهم.
وما ذلك الذي ذكرناه لكم من إفنائكم والإتيان بغيركم، بعزيز، أى: بصعب أو عسير أو ممتنع على الله- تعالى-، لأن قدرته- تعالى- لا يعجزها شيء.

﴿ تفسير ابن كثير ﴾

ولهذا قال تعالى: "وما ذلك على الله بعزيز" وما هذا عليه بصعب ولا ممتنع.

﴿ تفسير القرطبي ﴾

أي ممتنع عسير متعذر .
وقد مضى هذا في " إبراهيم "

﴿ تفسير الطبري ﴾

وقوله (وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ) يقول: وما إذهابكم والإتيان بخلق سواكم على الله بشديد، بل ذلك عليه يسير سهل، يقول: فاتقوا الله أيها الناس، وأطيعوه قبل أن يفعل بكم ذلك.

﴿ وما ذلك على الله بعزيز ﴾

قراءة سورة فاطر

المصدر : تفسير : وما ذلك على الله بعزيز