القرآن الكريم الفهرس التفسير الإعراب الترجمة القرآن mp3
القرآن الكريم

تفسير و معنى الآية 191 سورة الشعراء - وإن ربك لهو العزيز الرحيم

سورة الشعراء الآية رقم 191 : سبع تفاسير معتمدة

سورة وإن ربك لهو العزيز الرحيم - عدد الآيات 227 - رقم السورة - صفحة السورة في المصحف الشريف - .

تفسير و معنى الآية 191 من سورة الشعراء عدة تفاسير - سورة الشعراء : عدد الآيات 227 - - الصفحة 375 - الجزء 19.

سورة الشعراء الآية رقم 191


﴿ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ ﴾
[ الشعراء: 191]

﴿ التفسير الميسر ﴾

وإن ربك - أيها الرسول - لهو العزيز في نقمته ممن انتقم منه من أعدائه، الرحيم بعباده الموحدين.

﴿ تفسير الجلالين ﴾

«وإن ربك لهو العزيز الرحيم».

﴿ تفسير السعدي ﴾

وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الذي امتنع بقدرته, عن إدراك أحد, وقهر كل مخلوق.
الرَّحِيمُ الذي الرحمة وصفه ومن آثارها, جميع الخيرات في الدنيا والآخرة, من حين أوجد الله العالم إلى ما لا نهاية له.
ومن عزته أن أهلك أعداءه حين كذبوا رسله، ومن رحمته, أن نجى أولياءه ومن اتبعهم من المؤمنين.


﴿ تفسير البغوي ﴾

"وإن ربك لهو العزيز الرحيم".

﴿ تفسير الوسيط ﴾

وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ

﴿ تفسير ابن كثير ﴾

( إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين . وإن ربك لهو العزيز الرحيم ) : أي : العزيز في انتقامه من الكافرين ، الرحيم بعباده المؤمنين .

﴿ تفسير القرطبي ﴾

يريد المنيع المنتقم من أعدائه , الرحيم بأوليائه .

﴿ تفسير الطبري ﴾

( وَإِنَّ رَبَّكَ ) يا محمد ( لَهُوَ الْعَزِيزُ ) فى نقمته ممن انتقم منه من أعدائه ( الرَّحِيمُ ) بمن تاب من خلقه, وأناب إلى طاعته.

﴿ وإن ربك لهو العزيز الرحيم ﴾

قراءة سورة الشعراء

المصدر : تفسير : وإن ربك لهو العزيز الرحيم