القرآن الكريم الفهرس التفسير الإعراب الترجمة القرآن mp3
القرآن الكريم

تفسير و معنى الآية 2 سورة الفلق - من شر ما خلق

سورة الفلق الآية رقم 2 : سبع تفاسير معتمدة

سورة من شر ما خلق - عدد الآيات 5 - رقم السورة - صفحة السورة في المصحف الشريف - .

تفسير و معنى الآية 2 من سورة الفلق عدة تفاسير - سورة الفلق : عدد الآيات 5 - - الصفحة 604 - الجزء 30.

سورة الفلق الآية رقم 2


﴿ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ ﴾
[ الفلق: 2]

﴿ التفسير الميسر ﴾

من شر جميع المخلوقات وأذاها.

﴿ تفسير الجلالين ﴾

«من شر ما خلق» من حيوان مكلف وغير مكلف وجماد كالسم وغير ذلك.

﴿ تفسير السعدي ﴾

مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وهذا يشمل جميع ما خلق الله، من إنس، وجن، وحيوانات، فيستعاذ بخالقها، من الشر الذي فيها،

﴿ تفسير البغوي ﴾

"من شر ما خلق".

﴿ تفسير الوسيط ﴾

قل أعوذ بهذا الرب العظيم مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ أى: من شر كل ذي شر من المخلوقات، لأنه لا عاصم من شرها إلا خالقها- عز وجل- إذ هو المالك لها، والمتصرف في أمرها، والقابض على ناصيتها، والقادر على تبديل أحوالها، وتغيير شئونها.

﴿ تفسير ابن كثير ﴾

وقوله تعالى "من شر ما خلق" أي من شر جميع المخلوقات وقال ثابت البناني والحسن البصري جهنم وإبليس وذريته مما خلق.

﴿ تفسير القرطبي ﴾

قيل : هو إبليس وذريته .
وقيل جهنم .
وقيل : هو عام ; أي من شر كل ذي شر خلقه الله عز وجل .

﴿ تفسير الطبري ﴾

وقال جلّ ثناؤه: ( مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ) لأنه أمر نبيه أن يستعيذ (من شرّ كل شيء)، إذ كان كلّ ما سواه، فهو ما خَلَق.

﴿ من شر ما خلق ﴾

قراءة سورة الفلق

المصدر : تفسير : من شر ما خلق