القرآن الكريم الفهرس التفسير الإعراب الترجمة القرآن mp3
القرآن الكريم

تفسير و معنى الآية 2 سورة الإنفطار - وإذا الكواكب انتثرت

سورة الإنفطار الآية رقم 2 : سبع تفاسير معتمدة

سورة وإذا الكواكب انتثرت - عدد الآيات 19 - رقم السورة - صفحة السورة في المصحف الشريف - .

تفسير و معنى الآية 2 من سورة الإنفطار عدة تفاسير - سورة الإنفطار : عدد الآيات 19 - - الصفحة 587 - الجزء 30.

سورة الإنفطار الآية رقم 2


﴿ وَإِذَا ٱلۡكَوَاكِبُ ٱنتَثَرَتۡ ﴾
[ الإنفطار: 2]

﴿ التفسير الميسر ﴾

إذا السماء انشقت، واختلَّ نظامها، وإذا الكواكب تساقطت، وإذا البحار فجَّر الله بعضها في بعض، فذهب ماؤها، وإذا القبور قُلِبت ببعث مَن كان فيها، حينئذ تعلم كلُّ نفس جميع أعمالها، ما تقدَّم منها، وما تأخر، وجوزيت بها.

﴿ تفسير الجلالين ﴾

«وإذا الكواكب انتثرت» انقضت وتساقطت.

﴿ تفسير السعدي ﴾

وانتثرت نجومها، وزال جمالها،

﴿ تفسير البغوي ﴾

"وإذا الكواكب انتثرت"، تساقطت.

﴿ تفسير الوسيط ﴾

( وَإِذَا الكواكب انتثرت ) أى : وإذا النجوم تهاوت وتساقطت وتفرقت ، ويقال : نثرت الشئ على الأرض ، إذا ألقيته عليها متفرقا ، فانتثار الكواكب معناه : تفرقا عن مواضعها التى كانت فيها .

﴿ تفسير ابن كثير ﴾

أي تساقطت.

﴿ تفسير القرطبي ﴾

أي تساقطت ; نثرت الشيء أنثره نثرا , فانتثر , والاسم النثار .
والنثار بالضم : ما تناثر من الشيء , ودر منثر , شدد للكثرة .

﴿ تفسير الطبري ﴾

وإذا كواكبها انتثرت منها فتساقطت

﴿ وإذا الكواكب انتثرت ﴾

قراءة سورة الإنفطار

المصدر : تفسير : وإذا الكواكب انتثرت