القرآن الكريم الفهرس التفسير الإعراب الترجمة القرآن mp3
القرآن الكريم

تفسير و معنى الآية 206 سورة الشعراء - ثم جاءهم ما كانوا يوعدون

سورة الشعراء الآية رقم 206 : سبع تفاسير معتمدة

سورة ثم جاءهم ما كانوا يوعدون - عدد الآيات 227 - رقم السورة - صفحة السورة في المصحف الشريف - .

تفسير و معنى الآية 206 من سورة الشعراء عدة تفاسير - سورة الشعراء : عدد الآيات 227 - - الصفحة 375 - الجزء 19.

سورة الشعراء الآية رقم 206


﴿ ثُمَّ جَآءَهُم مَّا كَانُواْ يُوعَدُونَ ﴾
[ الشعراء: 206]

﴿ التفسير الميسر ﴾

أفعلمت - أيها الرسول - إن مَتَّعناهم بالحياة سنين طويلة بتأخير آجالهم، ثم نزل بهم العذاب الموعود؟

﴿ تفسير الجلالين ﴾

«ثم جاءهم ما كانوا يوعدون» من العذاب.

﴿ تفسير السعدي ﴾

(ثُمَّ جَاءَهُمْ مَا كَانُوا يُوعَدُونَ) من العذاب.


﴿ تفسير البغوي ﴾

( ثم جاءهم ما كانوا يوعدون ) يعني : بالعذاب .

﴿ تفسير الوسيط ﴾

ثم جاءهم عذابنا بعد ذلك ، فإن هذا التمتع الذى عاشوا فيه .

﴿ تفسير ابن كثير ﴾

ثم جاءهم أمر الله ، أي شيء يجدي عنهم ما كانوا فيه من النعم؟‍! ( كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها ) [ النازعات : 46 ] ، وقال تعالى : ( يود أحدهم لو يعمر ألف سنة وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر ) [ البقرة : 96 ] ، وقال تعالى : ( وما يغني عنه ماله إذا تردى ) [ الليل : 11 ] ; ولهذا قال : ( ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون ) .وفي الحديث الصحيح : " يؤتى بالكافر فيغمس في النار غمسة ، ثم يقال له : هل رأيت خيرا قط ؟ هل رأيت نعيما قط ؟ فيقول : لا [ والله يا رب ] . ويؤتى بأشد الناس بؤسا كان في الدنيا ، فيصبغ في الجنة صبغة ، ثم يقال له : هل رأيت بؤسا قط ؟ فيقول : لا والله يا رب " أي : ما كأن شيئا كان ; ولهذا كان عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه يتمثل بهذا البيت :كأنك لم توتر من الدهر ليلة إذا أنت أدركت الذي كنت تطلب

﴿ تفسير القرطبي ﴾

من العذاب والهلاك

﴿ تفسير الطبري ﴾

يقول تعالى ذكره: ثم جاءهم العذاب الذي كانوا يوعدون على كفرهم بآياتنا, وتكذيبهم رسولنا.

﴿ ثم جاءهم ما كانوا يوعدون ﴾

قراءة سورة الشعراء

المصدر : تفسير : ثم جاءهم ما كانوا يوعدون