القرآن الكريم الفهرس التفسير الإعراب الترجمة القرآن mp3
القرآن الكريم

تفسير و معنى الآية 95 سورة طه - قال فما خطبك ياسامري

سورة طه الآية رقم 95 : سبع تفاسير معتمدة

سورة قال فما خطبك ياسامري - عدد الآيات 135 - رقم السورة - صفحة السورة في المصحف الشريف - .

تفسير و معنى الآية 95 من سورة طه عدة تفاسير - سورة طه : عدد الآيات 135 - - الصفحة 318 - الجزء 16.

سورة طه الآية رقم 95


﴿ قَالَ فَمَا خَطۡبُكَ يَٰسَٰمِرِيُّ ﴾
[ طه: 95]

﴿ التفسير الميسر ﴾

قال موسى للسامري: فما شأنك يا سامري؟ وما الذي دعاك إلى ما فعلته؟

﴿ تفسير الجلالين ﴾

«قال فما خطبك» شأنك الداعي إلى ما صنعت «يا سامري».

﴿ تفسير السعدي ﴾

أي: ما شأنك يا سامري، حيث فعلت ما فعلت؟،

﴿ تفسير البغوي ﴾

( قال فما خطبك ) ما أمرك وشأنك؟ وما الذي حملك على ما صنعت؟ ( ياسامري )

﴿ تفسير الوسيط ﴾

أى: قال موسى- عليه السلام- للسامري: فَما خَطْبُكَ أى: ما شأنك، وما الأمر العظيم الذي جعلك تفعل ما فعلت؟ مصدر خطب يخطب- كقعد يقعد- ومنه قولهم:هذا خطب يسير أو جلل، وجمعه خطوب.
وخصه بعضهم بما له خطر من الأمور، وأصله:الأمر العظيم الذي يكثر فيه التخاطب والتشاور، ويخطب الخطيب الناس من أجله.

﴿ تفسير ابن كثير ﴾

قول موسى ، عليه السلام ، للسامري : ما حملك على ما صنعت؟ وما الذي عرض لك حتى فعلت ما فعلت؟قال محمد بن إسحاق ، عن حكيم بن جبير ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال : كان السامري رجلا من أهل باجرما ، وكان من قوم يعبدون البقر ، وكان حب عبادة البقر في نفسه ، وكان قد أظهر الإسلام مع بني إسرائيل . وكان اسم السامري : موسى بن ظفر .وفي رواية عن ابن عباس : [ أنه ] كان من كرمان .وقال قتادة : كان من قرية اسمها سامرا .

﴿ تفسير القرطبي ﴾

فتركه موسى ثم أقبل على السامري ف قال فما خطبك يا سامري أي ، ما أمرك وشأنك ، وما الذي حملك على ما صنعت ؟ قال قتادة : كان السامري عظيما في بني إسرائيل من قبيلة يقال لها سامرة ولكن عدو الله نافق بعد ما قطع البحر مع موسى ، فلما مرت بنو إسرائيل بالعمالقة وهم يعكفون على أصنام لهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة فاغتنمها السامري وعلم أنهم يميلون إلى عبادة العجل فاتخذ العجل .

﴿ تفسير الطبري ﴾

القول في تأويل قوله تعالى : قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ (95)يعني تعالى ذكره بقوله ( فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ ) قال موسى للسامري: فما شأنك يا سامري، وما الذي دعاك إلى ما فعلته.
كما حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله ( فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ ) قال: ما أمرك؟ ما شأنك؟ ما هذا الذي أدخلك فيما دخلت فيه.
حدثنا موسى، قال: ثنا عمرو، قال: ثنا أسباط، عن السديّ( قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ ) قال: ما لك يا سامريّ؟

﴿ قال فما خطبك ياسامري ﴾

قراءة سورة طه

المصدر : تفسير : قال فما خطبك ياسامري