القرآن الكريم الفهرس التفسير الإعراب الترجمة القرآن mp3
القرآن الكريم

تفسير و معنى الآية 2 سورة القارعة - ما القارعة

تفسير الآية 2 من سورة القارعة

سورة القارعة - عدد الآيات 11 - رقم السورة 101 - صفحة السورة في المصحف الشريف 600.

ما القارعة - تفسير و معنى الآية 2 من سورة القارعة سبع تفاسير معتمدة - سورة القارعة : عدد الآيات 11 - الصفحة 600 - الجزء 30.

سورة القارعة الآية رقم 2


﴿ مَا ٱلۡقَارِعَةُ ﴾
[ القارعة: 2]

﴿ التفسير الميسر ﴾

أيُّ شيء هذه القارعة؟

﴿ تفسير الجلالين ﴾

«ما القارعة» تهويل لشأنها وهما مبتدأ وخبر القارعة.

﴿ تفسير السعدي ﴾

مَا الْقَارِعَةُ

﴿ تفسير البغوي ﴾

"ما القارعة"، تهويل وتعظيم.

﴿ تفسير الوسيط ﴾

و " القارعة " : مبتدأ ، و " ما " : مبتدأ ثان ، و " القارعة " : خبر المبتدأ الثانى ، وجملة المبتدأ الثانى وخبره فى محل رفع خبر المبتدأ الأول .

﴿ تفسير ابن كثير ﴾

ثم قال معظما أمرها ومهولا لشأنها : ( وما أدراك ما القارعة ) ؟

﴿ تفسير القرطبي ﴾

استفهام ; أي أي شيء هي القارعة ؟

﴿ تفسير الطبري ﴾

وقوله: ( مَا الْقَارِعَةُ ) يقول تعالى ذكره معظما شأن القيامة والساعة التي يقرع العباد هولها: أيّ شيء القارعة، يعني بذلك: أيّ شيء الساعة التي يقرع الخلق هولها: أي ما أعظمها وأفظعها وأهولها.

﴿ ما القارعة ﴾

قراءة سورة القارعة

المصدر : تفسير : ما القارعة