سورة النازعات الآية رقم 39 : سبع تفاسير معتمدة
سورة فإن الجحيم هي المأوى - عدد الآيات 46 - رقم السورة - صفحة السورة في المصحف الشريف - .
تفسير و معنى الآية 39 من سورة النازعات عدة تفاسير - سورة النازعات : عدد الآيات 46 - - الصفحة 584 - الجزء 30.
﴿ فَإِنَّ ٱلۡجَحِيمَ هِيَ ٱلۡمَأۡوَىٰ ﴾
[ النازعات: 39]
﴿ التفسير الميسر ﴾
فأمَّا مَن تمرد على أمر الله، وفضل الحياة الدنيا على الآخرة، فإن مصيره إلى النار.
﴿ تفسير الجلالين ﴾
«فإن الجحيم هي المأوى» مأواه.
﴿ تفسير السعدي ﴾
فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى [له] أي: المقر والمسكن لمن هذه حاله،
﴿ تفسير البغوي ﴾
"فإن الجحيم هي المأوى".
﴿ تفسير الوسيط ﴾
( فَإِنَّ الجحيم هِيَ المأوى ) أى : فإن مصير هذا الإِنسان الشقى سيكون إلى النار الملتهبة ، لا منزل له سواها فى هذا اليوم .
﴿ تفسير ابن كثير ﴾
أي فإن مصيره إلى الجحيم وإن مطعمه من الزقوم ومشربه من الحميم.
﴿ تفسير القرطبي ﴾
فإن الجحيم هي المأوى أي مأواه . والألف واللام بدل من الهاء .
﴿ تفسير الطبري ﴾
( فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى ) يقول: فإن نار الله التي اسمها الجحيم، هي منزله ومأواه، ومصيره الذي يصير إليه يوم القيامة.
﴿ فإن الجحيم هي المأوى ﴾
قراءة سورة النازعات
المصدر : تفسير : فإن الجحيم هي المأوى
قراءة المزيد من سور القرآن