﴿ تفسير السعدي: قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم ﴾
قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وما فيها من النيرات، والكواكب السيارات، والثوابت وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ الذي هو أعلى المخلوقات وأوسعها وأعظمها، فمن الذي خلق ذلك ودبره، وصرفه بأنواع التدبير؟
﴿ تفسير الوسيط: قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم ﴾
وأما الحجة الثانية فهي قوله- سبحانه-: قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ وهو كرسيه الذي وسع السموات والأرض؟
﴿ تفسير البغوي: قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم ﴾