القرآن الكريم الفهرس التفسير الإعراب الترجمة القرآن mp3
القرآن الكريم

تفسير و معنى الآية 37 سورة النازعات - فأما من طغى

سورة النازعات الآية رقم 37 : سبع تفاسير معتمدة

سورة فأما من طغى - عدد الآيات 46 - رقم السورة - صفحة السورة في المصحف الشريف - .

تفسير و معنى الآية 37 من سورة النازعات عدة تفاسير - سورة النازعات : عدد الآيات 46 - - الصفحة 584 - الجزء 30.

سورة النازعات الآية رقم 37


﴿ فَأَمَّا مَن طَغَىٰ ﴾
[ النازعات: 37]

﴿ التفسير الميسر ﴾

فأمَّا مَن تمرد على أمر الله، وفضل الحياة الدنيا على الآخرة، فإن مصيره إلى النار.

﴿ تفسير الجلالين ﴾

«فأما من طغى» كفر.

﴿ تفسير السعدي ﴾

فَأَمَّا مَنْ طَغَى أي: جاوز الحد، بأن تجرأ على المعاصي الكبار، ولم يقتصر على ما حده الله.


﴿ تفسير البغوي ﴾

"فأما من طغى"، في كفره.

﴿ تفسير الوسيط ﴾

وقوله - سبحانه - : ( فَأَمَّا مَن طغى .
.
.
) تفصيل لأحوال الناس فى هذا اليوم .
أى : ( فَأَمَّا مَن طغى ) بأن تجاوز الحدود فى الكفر والفسوق والعصيان.

﴿ تفسير ابن كثير ﴾

أي تمرد وعتى.

﴿ تفسير القرطبي ﴾

قوله تعالى : فأما من طغى وآثر الحياة الدنيا أي تجاوز الحد في العصيان .
قيل : نزلت في النضر وابنه الحارث ، وهي عامة في كل كافر آثر الحياة الدنيا على الآخرة .
وروي عن يحيى بن أبي كثير قال : من اتخذ من طعام واحد ثلاثة ألوان فقد طغى .

﴿ تفسير الطبري ﴾

القول في تأويل قوله تعالى : فَأَمَّا مَنْ طَغَى (37)يقول تعالى ذكره: فأما من عتا على ربه، وعصاه واستكبر عن عبادته.
حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله: ( طَغَى ) قال: عصى.

﴿ فأما من طغى ﴾

قراءة سورة النازعات

المصدر : تفسير : فأما من طغى